المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠٢١

مَحَبَّ.تً تَحِيَّ.تً

صورة
     لَقَدْ أَحْبَبْتُ حُبّاً                  وحِينَ وَقَفْتُ وَقْفَا    عَلِمْتُ أَنَّ حُبّي لِمُحِبِّهِ       وَحَبَّهُ الّذي لا مَحَبَّهْ    وقفت وقْفًا ثبّا                    ناديتْ يا مُحِبِّهِ    مُحِبَّهُ حُبّا جَمّا                     فَرَجِفْتُ رجْفًا   وصِرْتُ أَبْكي وأُنادي         يا مُحِبِّهْ، حُبَّهُ حَبّا جَمّا   فَحِبتُ بِحُبِّهِ مُحِبّا             ولا مُحِبُّ يُحِبُّهُ مَحَبّا   حبَبْتَهُ حبّا                    فلا محبُّ ولا حبٌّ مَحَبّهْ 

دعاوى

صورة
  ان أتحدث عن شعوري في الوقت الحالي أمر جيد وجميل، لا أعلم، مالذي يجعلني ألجأ للكتابة بعد مشاهدة مسلسل، أعلم أنني قادر على انجاز الكثير من الأمور وصحتي الحمدلله جيدة، لقد أتتني في السابق نوبات من الخوف الغير طبيعي، ومشاهدتها في المسلسل والتعرف عليها تجعلني أشعر بعدم الارتياح، مع ذلك أرفع القبعة لمن صور هذا المسلسل، فهو يتحدث عن محامٍ متفوق، بعد أن أصبح شريك رئيسي في شركة للمحاماة التي يعمل بها، أحد المتطلبات لهذا المنصب أن تقوم بتوظيف شخص ليكون مساعدك، هذا المحامي المتفوق بعد مقابلته لاثنين ممن التحقوا بجامعة هارفرد، رفض فكرة توظيفهم لأن السكرتيرة الخاصة بالمحامي المتفوق أشارت من وراء ظهرهم بعدم قبولهم، هذه السكرتيرة مع مشاهدة مستمرة لنفس المسلسل نجد أن علاقتها مع المحامي المتفوق علاقة شديدة، وهذا كذلك يفسر لماذا المحامي المتفوق يثق بشكل كبير بهذه الامرأة ويسمع لكلامها، بعد مقابلة الاثنين دخل من الباب الرئيسي شخص وذهب الى السكرتيرة، سألت السكرتيرة هذا الشخص: لماذا تريد الوظيفة؟ فأجاب: أنني أهرب من الشرطة، فأدخلته لمكتب المحامي المتفوق وأشارت من وراء الشخص، اشارة بالقبول، سأل المحامي عد