Ahmed Mohammed

(وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ) (60) غافر مهما تعاظمت الأماني ومهما ضاق صدرق بالهموم تذكر قوله سبحانه وتعالى ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186) البقرة  وتذكر دعوة النبي سليمان عليه السلام (قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ) (35) ص -لماذا أدعوا ودعوتي لا تستجاب؟ الله يهديك من قال أن دعوتك غير مستجابة ان كانت دعوة الكافر مستجابة  قال سبحانه تعالى: (فَإِذَا رَكِبُوا فِي الفُلْكِ دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى البَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ) العنكبوت/65، فما بالك بأنك مسلم أعزك الله بالإسلام، إذا دعيت الله فيجيب سبحانه وتعالى، خصوصا عند الاضطرار ﴿أَمَّن يُجيبُ المُضطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكشِفُ السّوءَ وَيَجعَلُكُم خُلَفاءَ الأَرضِ أَإِلهٌ مَعَ الل...

  لم يعد شيء الكثير يهمني أو يجذبني، كل فكرة أسمع بها أو أنظر إليها أوقفها ،لعلي يوم من الأيام أصل الى فكرة تربحني المليارات.  ،دائما ما أقول لنبدأ، ما هي البداية التي أتحدث عنها؟، هل هي بداية من أجل الأخلاق، أم بداية من أجل الأعمال؟  دائما ما يقال أن الرجل الجيد ينصت، هل فعلا لديك الوقت لتنصت؟، لطالما تسمع أكاذيب تحكى ،لربما هي الرغبة من الناس ففي الأخير هم مثل العنكبوت، التي تحيك بيتها من أجل اصطياد الفرائس ،لربما يودون أن يقنعوك بفكرة لا تعلم ما هي؟ لماذا يريدون أن يقنعوك بأن طرفا ما مخطئ؟ ما هو الهدف؟ ماذا بعد ذلك؟، يجب عليك فقط أن تتوقف و ان تستمع وأن تحكم بعد سماع كامل الأطراف. تسمع الكذب وتبتسم وتعلم أنهم يكذبون ،وهم يعتقدون أنك شخص يسهل التلاعب به ،يجب التثبت من كل معلومة تسمعها، مهما كانت، عندما تسمع الحديث الصحيح( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع) . كل ما يدخل يجب أن تتريث قبل اتخاذ أي اجراء، أناس كاذبون جشعون ،طماعون، ماذا تفعل حولهم، تراقب قدر الامكان ولا تتدخل. هل تنقل الأخبار، لماذا تنقلها، هل انت مفشي للأسرار ،أم كاذب، أم شخص تعتقد أنك أفضل مني، للأسف لقد...

  An honest man is still gonna be honest, no matter what the situations till.  One of the high moral value that involves all good things under it, bravery, kindness, stringth, trustworthy, strong mentality, transparency, so on... Sometimes this man wants to wear a mask. Focus on this word "wants" Like all the other people, but in the end this is not applicable for him. He created to be an honest no matter what, that's mean sometimes hard questions will come on the way, either he avoids them, or be silent about them, also smile can be greats deal, as a quote say Smile is the best way to stay away from troubles . Others always like to wear a mask, take care of their hair, stay calm under this mask. they will stay under this mask, untill something pop up, what is that thing? you can see what is it when the time comes. But no matter what you have the full right to change your position from defense mode to attack one.  Sometimes people wants something from you, you have to do...

  كثيرا ما اتذكر ذكريات قديمة، سبحان الله الذي جعلني كذلك، أستطيع أن أحدد أيها أقدم من أي،لربما بعضها قد تكون متغيرة بالشكل لكن بكل تأكيد أنها حصلت. ذكرى قديمة حصلت ،فلا أعلم، شيء يحصل سبحان الله ،كأنني أغوص في الذكريات، أغوص في دماغي، أحاول أن استرجع اقدم ذكرى حصلت ، غوص في أعماق الذاكرة!   أتذكر كثير من الذكريات القديمة، وبعضها مضحك ،فعندما أكون لوحدي أضحك ، من دون أن أرى شيء يضحكني، شيء أتذكر أنه مضحك فأضحك ،ليست مرة بل عدة مرات سبحان الله.  عندما أتحدث مع شخص، أو محاضر يتحدث عن مادته، فكلمة يلقيها أو طريقة حركته تفعل شيء أو تجذبني لذكرى معينة فأضحك، ولربما الموقع أو الوقت غير مناسب، فأتذكر أنه يبتسم أو يتساءل؟! لا أذكر أيها. بعض من الذكريات حزينة، تحزنني، فأحاول قدر الامكان ألا أتذكرها أو أتذكر انتصاراتي فيها، وأقول الحمدلله رب العالمين. فسبحان الله، لربما منذ زمن بعيد ولله الحمد أنه لدي ذاكرة تتذكر تفاصيل معينة كثيرة يغفل عنها  الكثير ،فمنهم من يتحدث بذكرى حضرتها فيخطئ في سردها، فأصحح له الذكرى. ليس كل شيء أذكره بكل تأكيد ،لكن توجد أحداث لا أذكرها يذكرني به...

أسمعهم يقولون عن الملل، قالوا عنه، من ملّ مال عن الحق، ومن الغرب من يقول الملل هو الأمر الطبيعي للتركيز في اللا شيء، وهذا التركيز في اللا شيء، هو مفيد للإبداع، لأننا نعيش في عالم التشتت، فيه عالي وسريع.  وقفة بقصة عمر بن الخطاب رضي الله عنه مخاطبا ابنه: أفكلما اشتهيت اشتريت، تتأمل مربط الفرس، أنه لم يعد يوجد متسع من الوقت ليذكر الناس فيه الله سبحانه وتعالى، بل كلما كان لديهم مال اشتروا من الدنيا الكثير، وحيث قال سبحانه تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ) (9)المنافقون وكذلك يذكرنا بحديث الرسول صلى الله عليه،  عَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ الله عَنه قال: قال رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم:(لا تَقومُ السَّاعةُ حَتَّى يُقبَضَ العِلمُ، وتَكثُرَ الزَّلازِلُ، ويَتَقارَبَ الزَّمانُ، وتَظهَرَ الفِتَنُ، ويَكثُرَ الهَرْجُ -وهو القَتْلُ القَتْلُ- حَتَّى يَكثُرَ فيكم الْمالُ فيَفيضَ ) صحيح البخاري.  ليس منا من لديه الصبر على الطعام والنفقة إلا من رحم ربي، فأب...

  لربما الكل يتفق أن أجمل صوت، تسمعه دائما صوت الأذان، يذكرك بالحضور لأداء أحب الأعمال للرحمن الرحيم ،لربما تكون نائما في ليلة حارة أو باردة تسمع النداء فتتذكر الكثير، تتذكر نعمة الحر في شدة البرد ، وتتذكر نعمة البرد في شدة الحر، وتقول الحمدلله على كل النعم. لا يزال هنالك حنين لما لم يظهر، فتتذكر الصلاة هذه التي أجبت فيها النداء، وتندم أن الشيطان ألهاك عن الصلاة الأخرى، تتذكر هذا النداء في الصغر، فتجيب، وتتذكره في الكبر فتجيب، فهي نعمة، حتى أن الرسول صلى الله عليه وسلم، قال أرحنا بها يا بلال، راحة لا يشعر بها إلا من أنعم الله عليه بنعمة الإيمان .وحلاوته، فاللهم أدم نعمك علينا ،اللهم امين